دخل النظام المتبع في الجيش الأميركي لإخطار اسر الضحايا من العسكريين مرحلة جديدة في ظل السرعة والتكنولوجيا المتطورة لوسائل الإعلام خلال الحرب في العراق. فعلى الرغم من استخدام الجيش الأميركي مجموعة من وسائل الاتصال مثل رسائل البريد الالكتروني والفاكسات والهواتف التي تعمل عن طريق الاقمار الصناعية للتعرف